الأنا البشرية تختلف من شخص للأخر على حد علمي .وكلما قلت المعرفة ذادت الآنا والعكس
*على سبيل المثال اذا تناولنا مايستفيده المجتمع من مناهج البحث العلمي نستنتج التالي:-
1- تساعد على فهم القضايا التي تواجه الإنسان في حياته وتنمي بيئتة المجتمعية
2- تساعد على إجتياز العقبات التي تحول دون بلوغ الإنسان الغايات والمجتمع
3- تساعد على تدارك الأخطاء العالقة بالمجتمع وإتخاذ الإجراءات الملائمة لتحقيق الأماني في الحياة
~ومن أهميتة للمجتمعات جميعها:-
* حاجة العالم اليوم ماسة إلى الدراسات والبحوث والتعلم للوصول إلى اكبلر قدر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تكفل الرفاهية للإنسان وتضمن له التفوق على غيره.
* تمكن عظمة الأمم في قدرات أبنائها العلمية والفكرية والسلوكية .
* البحث العلمي ميدان خصب ودعامة أساسية لتعزيز وزيادة قوة الدول وتطورها لتحقيق رفاهية شعوبها والمحافظة على مكانتها الدولية .
* دور البحث العلمي في التنمية الشاملة والمستدامة وقد إهتمت بذلك الأمم والدول وانفقت عليه الكثير من الأموال وكرست له المجهودات اللازمة لإنجازه .
* أصبح الوسيلة الرئيسية للتنافس العالمي في كافة مجالات المعرفة والعلوم بأنواعها المختلفة السياسية والإجتماعية وغيرها.
* إرتباطه بمفهوم البحث "R&D"والذي يعد العمود الفقري لنهوض المؤسسات والشركات والدول وتعزيز قوتها التنافسية عبر الغستفادة من التراكم المعرفي لتطوير المنتجات المادية والمعنوية والتي هي أساس التطور الحضاري العالمي.
*على سبيل المثال اذا تناولنا مايستفيده المجتمع من مناهج البحث العلمي نستنتج التالي:-
1- تساعد على فهم القضايا التي تواجه الإنسان في حياته وتنمي بيئتة المجتمعية
2- تساعد على إجتياز العقبات التي تحول دون بلوغ الإنسان الغايات والمجتمع
3- تساعد على تدارك الأخطاء العالقة بالمجتمع وإتخاذ الإجراءات الملائمة لتحقيق الأماني في الحياة
~ومن أهميتة للمجتمعات جميعها:-
* حاجة العالم اليوم ماسة إلى الدراسات والبحوث والتعلم للوصول إلى اكبلر قدر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تكفل الرفاهية للإنسان وتضمن له التفوق على غيره.
* تمكن عظمة الأمم في قدرات أبنائها العلمية والفكرية والسلوكية .
* البحث العلمي ميدان خصب ودعامة أساسية لتعزيز وزيادة قوة الدول وتطورها لتحقيق رفاهية شعوبها والمحافظة على مكانتها الدولية .
* دور البحث العلمي في التنمية الشاملة والمستدامة وقد إهتمت بذلك الأمم والدول وانفقت عليه الكثير من الأموال وكرست له المجهودات اللازمة لإنجازه .
* أصبح الوسيلة الرئيسية للتنافس العالمي في كافة مجالات المعرفة والعلوم بأنواعها المختلفة السياسية والإجتماعية وغيرها.
* إرتباطه بمفهوم البحث "R&D"والذي يعد العمود الفقري لنهوض المؤسسات والشركات والدول وتعزيز قوتها التنافسية عبر الغستفادة من التراكم المعرفي لتطوير المنتجات المادية والمعنوية والتي هي أساس التطور الحضاري العالمي.
